إصـــدارتناإصدارات مقروءة

[:ar]احجز نسختك الآن من دراسة “ثورة مصر بين مسارين”.. مقارنة بين المسار الثوري والمضاد له[:]

[:ar]

يتخذ مُلَخَّص هذه الدراسة من الخط المنهجي المُقارِن بين المسارَينِ، مسار (الثورة / القوى المعادية لها (التي تطورت إلى انقلاب عسكري فيما بعد) اللَّذَينِ تجاذبا إرادة التغيير الأكبر في تاريخ مصر المعاصر، تلك الإرادة الشعبية التي انطلقت في الخامس والعشرين من يناير 2011م، وما زالت بين مدٍّ وجزر، وكبوة وانطلاق، ولكنها لمَّا تُحقق أهدافها بعد.

والمقارنة هنا لا نعني بها طريقة المقابلة الثنائية بين المسارَينِ؛ بل نطرح الموضوع أو الموقف أو الحدث ونتتبعه من خلال ثلاثة عناصر: العنصر الضابط (قبل الثورة)؛ لنقارن على أساسه بين العنصرَينِ الآخرَينِ لكشف الحقيقة بأدوات الوصف التحليلي، والهدف من ذلك هو هدف معرفي؛ حيث يغيب عن قطاع كبير من الجماهير الكثير من الحقائق، فمصر تعيش منذ اندلاع الثورة وحتى كتابة هذه القراءة في غابة من الكذب والإفك والافتراء والتدليس والنفاق التي ترعاها مؤسسات ودول وأجهزة وتُنْفَقُ عليها الملايين من الدولارات، وتُبرَمُ على ذمتها المئات من الصفقات والمساومات على حساب كرامة الناس وإرادتهم وتطلعاتهم المشروعة وحقوقهم الأساسية في الحياة.

ومما تهدف إليه هذه الدراسة هو إشاعة الوعي والمعرفة بحقائق الصراع بين الثورة والثورة المضادة بلغة مبنية على الأرقام والإحصاءات المتعلِّقة بالحالة المصرية قام بها مُتَخَصِّصون في مراكز علمية ودراسات ميدانية وخلاصات للمنظمات الدولية المُعْتَبَرَة في الاقتصاد والسياسة وحقوق الإنسان وغيرها.. ولا تَدَّعِي الدراسة أنَّها عالجت الأمثلة التي تعرَّضت لها بتفصيل، بل أسهمت في مقارَنة منهجيَّة للمسارَينِ، وهي ومضة في حلقة من حلقات الوعي والتنوير.

الفريق العلمي

 

احجز نسختك الآن من دراسة “ثورة مصر بين مسارين”.. مقارنة بين المسار الثوري والمضاد له.. راسلنا على البريد([email protected])، وسنوافيك برابط تنزيل الدراسة.

 [:]

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى